ناشطون يفضحون قيادات الانتقالي والامارات ويكشفون تغريداتهم المؤيدة للحوثيين وايران منذ 2014

محرر 223 أغسطس 2019
ناشطون يفضحون قيادات الانتقالي والامارات ويكشفون تغريداتهم المؤيدة للحوثيين وايران منذ 2014

شن  ناشطون خليجيون ويمنيون هجوماً حاداً على عدد من قيادات المجلس الانتقالي ومناصريهم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر كاشفين بذلك الوجه الاخر لهذه القيادات.

وتتبع الناشطون ما تبقى من تغريدات لم تحذفها قيادات وعناصر موالية للانتقالي والامارات كانت فيما مضى تمجد اعمال مليشيا الحوثي وتؤيد انقلابه على الحكومة الشرعية في العاصمة صنعاء.

وكان من أبرز هذه الشخصيات المدعو هاني مسهور الذي يحرض اليوم على قتل اليمنيين في الجنوب ويدعو الى الانفصال ويساند على نشر الفوضى والتخريب.

وكتب مسهور تغريدة على تويتر  ينظر فيها للحوثيين على أنهم “صناع الحقيقة في اليمن”.

https://twitter.com/hsom67/status/560769035000758272

وطالب مسهور في تغريدة أخرى مليشيات الحوثي بسرعة التحرك ( بداية انقلاب الحوثي في اليمن وتهديد السعودية  ) وهو ما يؤكد أن إيران كانت تعمل على محورين في اليمن لاستهداف المملكة العربية السعودية.

وأشاد مسهور في تغريدة أخرى بانقلاب الحوثي على الدولة وزعم أن مليشيا الحوثي بانقلابها المشؤم إنما هي تنفذ مخرجات الحوار حد زعمه.

https://twitter.com/hsom67/status/503181171757682689

من جانبه تساءل عضو مجلس انتقالي الامارات عن سبب تاخر مليشيا الحوثي في اسقاط صنعاء في 2014.

وقال حسين لقور في تغريدة مقتضبة “متى سيصل الحوثيون الى صنعاء؟

وقبل اسقاط العاصمة صنعاء كتب لقور تغريدة يبارك لمليشيا الحوثي فيها انتصاراتهم ما اعتبره مراقبون تناغماً بين الجانبين.

وقال لقور “مبروك الحوثيين رفع الرايات الصفراء، كنت أتوقع أن يرفعوا رايات خضراء أو سوداء”.

وكشفت تغريد للدكتور حسين لقور في يناير2014 عن مدى الارتباط والتنسيق مع مليشيات الحوثي والدفاع المستميت لمناصرتها في انقلابها على الشرعية اليمنية.

وكتب لقور تغريدة مثيرة لاجدل حينها قال فيها “كلما سالت دماء احد انصار الله او الحوثيين في صنعاء تتحول هذه الدماء الى تحقيق مكاسب على الارض على جبهات المواجهة”.

واعتبر مراقبون هذه التغريدة بمثابة الاعتراف الكامل بمساندة الامارات عبر ادواتها لمليشيا الحوثي ودعمها بتسليم الجبهات او ضرب معسكرات ومقرات الجيش الوطني لاحقاً تحت مبرر اخطاء الاحداثيات.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام الموقع ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، ولتحليل حركة الزيارات لدينا.. المزيد
موافق