كذب المكتب الاعلامي للشيخ أحمد صالح العيسي الإشاعات التي تناولتها بعض الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي عن قيام السلطات السعودية القاء القبض عليه في الرياض بتهمة التخابر مع إيران.
وقال مصدر في المكتب: إن الجهات التي تقف خلف هذه الأكاذيب معروفة وأهدافها الصغيرة المشؤومة ومن يقف وراءها كذلك معروفون.
و أوضح أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها محاولة تناول القامة الوطنية الكبيرة الشيخ العيسي بمثل هذه الأراجيف.
إلا أنه من سؤ فشلهم وعجز أدائهم يعمدون للإساءة للأشقاء في المملكة وقبلها حاولوا الإساءة لأشقائنا في مصر وهم في محاولاتهم النيل من الشيخ العيسي.
وأن هذه التصرفات والفرقعات تحاول أن تنال من قضيتنا اليمنية الكبرى ومشروعنا التحرري والانعتاق من الاستبداد والاستعمار والاستعباد.
و أهاب المصدر بالجميع تحري المصداقية وبالقراء والمتابعين فحص ما ينشره هؤلاء الغوغاء وعرضه على المهنية والعقل والواقع ليتضح لهم دون أدنى شك أن مثل هكذا أكاذيب لا تنطلي على الأحرار ولن تثنينا عن أدائنا وعطائنا الوطني الذي يمثل الشيخ العيسي أحد أبرز أعمدته وحوائطه المنيعة.