مجزرة مروعة في صفوف الحوثيين.. الطيران يستهدف 4 اطقم معظمهم مدراء مدارس من محافظة ريمة (وثيقة)

محرر 210 يونيو 2020
مجزرة مروعة في صفوف الحوثيين.. الطيران يستهدف 4 اطقم معظمهم مدراء مدارس من محافظة ريمة (وثيقة)

اعترفت مليشيات الحوثي بمصرع العشرات من مليشياتها بمحافظة الجوف قضوا بغارة جوية لطيران التحالف العربي.

وأكدت وثيقة حصل عليها “عدن نيوز”  ان 13 عنصراً بين قتيل وجريح لقوا مصرعهم بغارة جوية لطيران التحالف العربي في محافظة الجوف جميعهم مدرسون من محافظة ريمة الخاضعة لسيطرة الحوثيين.

وجاء في الوثيقة أن ستة اشخاص بينهم اربعة مدراء مدارس ومسؤولين في مكتب التربية والتعليم بمديرية “بلاد الطعام” لقوا مصرعهم فيما أصيب سبعة آخرين من مسؤولي التربية في محافظة ريمة بينهم مدير عام التربية والتعليم في “ريمة” حميد قاسم صالح التوعري والذي ينتمي إلى منطقة “خولان الطيال.

وذكرت مصادر خاصة لـ”عدن نيوز” ان الطيران استهدف 4 اطقم تابعة للمليشيات في الجوف ولم احد ممن كانوا على متنها مشيرة إلى ان المفقودين في هذه الغارة اضعاف ما اعلنت عنه المليشيات.

اسماء القتلى:
1- منصور احمد يحيى الحمامي/ مدير مدرسة / بلاد الطعام
2- احمد محمد مجيميش/ مدير مدرسة الانوار/ بلاد الطعام
3- عمر علي مقبل/ مدير ادارة محو الامية/ بلاد الطعام
4- محمد علي الغرة/ بلاد الطعام
5- علي محمد يوسف/ مدير مدرسة عقبة/ الجعفرية
6- يوسف الصغير القاهرة/ مدير مدرسة النور/ الجعفرية

اسماء الجرحى:
1- حميد قاسم التوعري/ مدير مكتب التربية بمحافظة ريمة
2- صغير احمد علي/ رئيس قسم التوجيه/ بلاد الطعام
3- عبده يحيى احمد الزبرة/ رئيس قسم الاختبارات/ بلاد الطعام
4- حسن محمد الفقيه/ مدير مدرسة الفقيه / بلاد الطعام
5- عبده محمد الحاج / مدير مدرسة 7يوليو/ بلاد الطعام
6- عبده محمد علي بن علي/ مدرس بمدرسة معاذ/ الجعفرية
7- داوود غالب الصغير مدرس بمدرسة النور/ الجعفرية

وذكرت الوثيقة أن بقية من اسمتهم المرابطين في جبهة الجوف لم يعرف مصيهم وهم في عداد المفقودين.

وكانت قناة المسيرة قالت في وقت سابق من ومساء أمس الاول ان طيران التحالف العربي نفذ غارتين على منطقتي المرازيق والمهاشمة بمديرية خب والشعف بمحافظة الجوف.

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام الموقع ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، ولتحليل حركة الزيارات لدينا.. المزيد
موافق