قال الدكتور أبو بكر القربي، الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام، الأحد 6 يناير / كانون الثاني 2019م، إن “الخلاف حول تسليم ميناء الحديدة في هذه المرحلة مهما كانت أسبابه يتطلب من المبعوث تصحيح المسار”.
وبيّن الدكتور القربي، في تغريدة على حسابه في “تويتر” أن تصحيح المسار يكون “بتحديد القوى الوطنية والسياسية الفاعلة التي من مصلحتها إنهاء الحرب لتكون طرفاً أساسياً في كافة مراحل المشاورات والمفاوضات، لأنها ستضع مصلحة اليمن أولاً وتتصدى للمعرقلة وأصحاب المصالح”.
وأشار وزير الخارجية الأسبق: “أن الخلافات حول تسليم ميناء الحديدة في هذه المرحلة مهما كانت أسبابه يتطلب من المبعوث تصحيح المسار، وذلك بتحديد القوى الوطنية والسياسية الفاعلة التي من مصلحتها إنهاء الحرب لتكون طرفاً أساسياً في كافة مراحل المشاورات والمفاوضات لأنها ستضع مصلحة اليمن أولاً وتتصدى للمعرقلة وأصحاب المصالح”.