شهدت تركيا موجة اعتقالات واسعة طالت شخصيات بارزة، من بينهم رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، مما أدى إلى تقييد الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية.
أصدرت النيابة العامة في إسطنبول أوامر باعتقال 106 شخصًا في إطار قضيتين منفصلتين، كان من بينهم إمام أوغلو ومستشاره الإعلامي، إضافة إلى صحفي بارز.
وقد رافق هذه الاعتقالات صعوبات في الوصول إلى منصات مثل X (تويتر سابقا) وإنستغرام ويوتيوب، حيث أعلنت جمعية الدفاع عن حرية التعبير عن تباطؤ ملحوظ في سرعة هذه المنصات بالإضافة إلى منصات أخرى مثل فيسبوك وتيك توك وتيليغرام وسينغال.