نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرا لمراسلها للشؤون المحلية، هارون صديقي، تحت عنوان “زوجة حاكم دبي التي حطمت صورة الزواج المثالي”، يقول فيه إن الأميرة هيا الحسين حددت معالم معركة حادة بهروبها مع ولديها إلى بريطانيا.
ويشير التقرير إلى أن الأميرة البالغة من العمر 45 عاما هي ابنة الملك الأردني السابق الحسين بن طلال، والأخت غير الشقيقة للعاهل الحالي عبد الله بن الحسين.
ويقول صديقي إن الأميرة، مثل زوجها السابق، على علاقة جيدة مع العائلة البريطانية الحاكمة، وتعيش مع ولديها من الشيخ محمد راشد آل مكتوم في بيت قرب قصر كنسينغتون، وسط لندن، الذي اشترته من مالكه السابق الثري لاكشيمي ميتال عام 2017، بمبلغ 85 مليون جنيه إسترليني. وتلفت الصحيفة إلى أن الأميرة هيا درست في مدارس خاصة في بريطانيا قبل أن تسجل لدراسة الفلسفة والسياسة والاقتصاد في جامعة أوكسفورد،
مشيرة إلى أنها أميرة غير عادية مقارنة مع الأميرات العربيات، ففي سن التاسعة عشرة كانت أول أردنية تحصل على رخصة لقيادة الشاحنات. ويفيد التقرير بأن الأميرة هيا تشترك مع زوجها السابق في حب الخيول
، وتابعت في سن العشرين ممارسة رياضة الفروسية، وشاركت في بطولة الألعاب الأوليمبية التي عقدت عام 2000 في سيدني في أستراليا، حيث جاءت في المرتبة 70 بعدما حملت علم بلادها في البطولة. وينوه الكاتب إلى أن الأميرة هيا تزوجت من الشيخ محمد عام 2004، وكانت الزوجة السادسة التي يتزوجها، وأصبحت الوجه العام للإمارة، على خلاف زوجاته السابقات، وعينت في مراكز بارزة، مثل الاتحاد الدولي لرياضة الفروسية، وعملت في اللجنة الأولمبية، وسفيرة حسن نوايا لبرنامج الغذاء العالمي في الأمم المتحدة.
ويشير التقرير إلى أن الأميرة البالغة من العمر 45 عاما هي ابنة الملك الأردني السابق الحسين بن طلال، والأخت غير الشقيقة للعاهل الحالي عبد الله بن الحسين.
ويقول صديقي إن الأميرة، مثل زوجها السابق، على علاقة جيدة مع العائلة البريطانية الحاكمة، وتعيش مع ولديها من الشيخ محمد راشد آل مكتوم في بيت قرب قصر كنسينغتون، وسط لندن، الذي اشترته من مالكه السابق الثري لاكشيمي ميتال عام 2017، بمبلغ 85 مليون جنيه إسترليني. وتلفت الصحيفة إلى أن الأميرة هيا درست في مدارس خاصة في بريطانيا قبل أن تسجل لدراسة الفلسفة والسياسة والاقتصاد في جامعة أوكسفورد،
مشيرة إلى أنها أميرة غير عادية مقارنة مع الأميرات العربيات، ففي سن التاسعة عشرة كانت أول أردنية تحصل على رخصة لقيادة الشاحنات. ويفيد التقرير بأن الأميرة هيا تشترك مع زوجها السابق في حب الخيول
، وتابعت في سن العشرين ممارسة رياضة الفروسية، وشاركت في بطولة الألعاب الأوليمبية التي عقدت عام 2000 في سيدني في أستراليا، حيث جاءت في المرتبة 70 بعدما حملت علم بلادها في البطولة. وينوه الكاتب إلى أن الأميرة هيا تزوجت من الشيخ محمد عام 2004، وكانت الزوجة السادسة التي يتزوجها، وأصبحت الوجه العام للإمارة، على خلاف زوجاته السابقات، وعينت في مراكز بارزة، مثل الاتحاد الدولي لرياضة الفروسية، وعملت في اللجنة الأولمبية، وسفيرة حسن نوايا لبرنامج الغذاء العالمي في الأمم المتحدة.
وكانت صحيفة “الغارديان” قد أدت دورا مهما في الكشف عن اختطاف شمسة في عام 2001، من شوارع مدينة كامبريدج، ونشرت في كانون الأول/ ديسمبر تقريرا، تحت عنوان “الشرطة تحقق في اختطاف ابنة شيخ”،
قالت فيه إن المحققين يقومون بالتحقيق في عملية إعادتها القسرية إلى الإمارات. وكان موظفون يعملون لصالح والدها قد اختطفوها، كما كشف في ملفات المحكمة، وقرأت الأميرة هيا تقريرا عن اختطاف الشيخة عام 2016 لكنها لم تصدقه. وجاء في أوراق المحكمة أن الأم عثرت في عام 2016 على مقال في “الغارديان”، كتب في عام 2001، يشير إلى اختطاف شمسة من بريطانيا، “ما كان يعني تورط الأب، لكنها لم تصدقه في البداية”. وكانت الصحيفة هي أول من كشف عن المعركة القضائية في محكمة العائلة بشأن حضانة الولدين.