قالت منظمة الهجرة الدولية، إن أكثر من تسعِمائة حالةٍ أُصيبت بالكوليرا في اليمن منذ مطلع العام الجاري.
وذكرت المنظمة في تغريدة لها، أنها عالجت تلك الحالات المصابة بالوباء، مشيرة إلى أن اليمنيين لا يزالون يعانون من تفشي الوباء، على الرغم من انخفاض عدد الحالات المشتبه فيها.
وتجتاح اليمنَ موجاتٌ من الكوليرا منذ العام ألفين وسبعة عشر، ووفق منظمة الصحة العالمية فإن الوباء تسبب بوفاة قرابةِ ثلاثة آلافٍ وخمسمائة شخص.
إلى ذلك توفي شخصان في مديرية تبن بمحافظة لحج بعد إصابتهما بحمى الضنك.
إلى ذلك توفي شخصان في مديرية تبن بمحافظة لحج بعد إصابتهما بحمى الضنك.
وقال مصدر طبي بمستشفى ابن خلدون، إن الطفلة حسونة معمّر وشخصاً آخر، أُسعفا لتلقي العلاج لكنهما فارقا الحياة جراء النقص الحاد في الصفائح الدموية.
وأشار المصدر إلى أن الطفلة حسونة تعد ثالثَ ضحية لوباء حمى الضنك، الذي تفشى في أوساط طالبات المدارس بمدينة الحوطة مركز محافظة لحج.
وأشار المصدر إلى أن الطفلة حسونة تعد ثالثَ ضحية لوباء حمى الضنك، الذي تفشى في أوساط طالبات المدارس بمدينة الحوطة مركز محافظة لحج.
وقالت منظمة إنقاذ الطفولة الأسبوع الماضي عن حمى الضنك “نتلقى تقارير عن الوفيات يوميا في المناطق النائية من محافظة الحديدة”.
وأكدت منظمة الصحة العالمية أن هناك حوالي 76 ألفا و768 حالة إصابة يشتبه بها بما في ذلك 271 حالة وفاة سجلت العام الماضي في جميع أنحاء اليمن.
وأكدت منظمة الصحة العالمية أن هناك حوالي 76 ألفا و768 حالة إصابة يشتبه بها بما في ذلك 271 حالة وفاة سجلت العام الماضي في جميع أنحاء اليمن.
