من سوريا حتى اليمن.. الغضب المتصاعد في منطقة الشرق الأوسط يواصل خلق ثورات شعبية في مواجهة الحكام المستبدين.
وبالرغم من أن الإمارات لم تشهد أية أعمال معارضة للحكومة، إلا أنها مستعدة دائماً للمواجهة: داخليا أو خارجيا.
ويعمل ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد مع إيريك برنس، مؤسس القوات السرية الأمريكية (بلاك ووتر) لتدريب وتسليح مئات المرتزقة الأجانب لصالح شركة إماراتية تدعى “رفليكس ريسبونسيس آر 2”.
ووفقا لنيويورك تايمز الأمريكية، فإن العقد الذي يسري لخمسة أعوام بين الطرفين كلف الإمارات نحو 529 مليون دولار أمريكي.
ويظهر التقرير أن فرق من المرتزقة من كولومبيا وجنوب افريقيا وغيرها من الجنسيات المختلفة يتمركزون حالياً في مدينة زايد العسكرية. إن تلك الفرق تتلقى تدريبات من جنود نظاميين وقادة كوماندوز من أمريكا وأوروبا.
المهمة: تجهيز فرق مرتزقة معدة لخوض قتال شوارع، وجمع المعلومات الاستخباراتية وتدمير قدرات ومعدات العدو.
وشوهد قائد سابق في البحرية الأمريكية محاولا تمويه وجهه أثناء تواجده في الإمارات.
وقال أحد المرتزقة السابقين للصحيفة الأمريكية أن الإمارات كانت تعد فريقاً منهم لتحريكه صوب الصومال.
- تزوير العملة المعدنية الجديدة يثير قلق القيادات الحوثية
- تحذيرات من أمطار رعدية متفاوتة الشدة تهدد اليمن وتعليق الدراسة في هذه المنطقة
- حوادث مروعة تهز صنعاء وذمار وتودي بحياة 12 شخصًا
- مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن يدعو إلى حل سلمي في اليمن دون ربطه بقضايا أخرى
- مكتب التجارة بعدن يكثف حملات التفتيش على الأسواق خلال إجازة عيد الفطر