بقلم - عبدالرقيب الهدياني
تم عمل الساتر الترابي على طول رصيف الميناء في بداية الحرب حيث كان الميناء غير معزز بقوات أمنية متخصصة لحمايته..
أما اليوم فهناك حراسة أمنية من خفر السواحل في البحر وعلى مدخل الميناء وفي رصيف الميناء وعلى الدكة والبوابات
كذلك هناك أمن المصفاة منتشرين في كل الأماكن
وقوات تابعة للحزام الأمني والمقاومة فلماذا يبقى هذا الساتر الترابي الذي سبب ضررا كبيرا وعمل تشققات في رصيف الميناء وهناك هبوط واضح فى أرضية الرصيف .
لا أحد يريد التحدث عن الموضوع وكأن الأمر لايعنيهم ولا البلد بلدهم فقط يبحثون عن مصالحهم الشخصية..
ولا زالت إلى اليوم القوات المسلحة الإماراتية تعمل إنزال في الرصيف بالسلاح الثقيل مثل الدبابات و…… وهذا يضر بارضية الرصيف مع عدم الصيانة المتخصصة..
عندما تدخل الميناء كأنك في معسكر وليس مرفق مدني إنتاجي وايرادي…
عسكرو الحياة المدنية في عدن وكذلك يطرد المستثمرون والاستثمار في البلد وعدن خاصة..
إننا نعيش في معسكر كبير اسمه مدينة عدن..
رسالة من كادر مختص في ميناء عدن
- الحوثي يوجه “نصيحة” لرئيس حركة حماس بعد تصريحات أردوغان الساخرة من ايران واسرائيل
- هيئة تنظيم الإعلام السعودية تستدعي سوسن القاضي بعد انتقادها للإمارات
- عودة آلاف العمال اليمنيين من السعودية بسبب حملة الترحيل
- تزوير العملة المعدنية الجديدة يثير قلق القيادات الحوثية
- حوادث مروعة تهز صنعاء وذمار وتودي بحياة 12 شخصًا