تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي صورة تكشف حقيقة من يقف وراء الفوضى والاعمال التخريبية في العاصمة المؤقتة عدن.
وتفضح الصورة من يدعم الشباب باسم مايسمى “الانتفاضة الشعبية”
وتبين الصورة التي تم التقاطها ليلاً في مبنى مايسمى “الأمانة العامة للمجلس الانتقالي” تجمع شبابي على رأسهم المدعوان نزار هيثم ومنصور صالح في لجنة التنسيق للانتفاضة!
ويؤكد ذلك رأي مراقبين بأنها فوضى مدفوعة وليست شعبية كما يردد أصحابها، وتأتي بعد تسريب معلومات.. مؤكدة حول سعي المجلس الانتقالي للمشاركة في مفاوضات جنيف المزمع عقدها بين أطراف الأزمة اليمنية، الأمر الذي دفع بقيادة الانتقالي الى التهديد باشعال الفوضى في عدن إذا ما تم استيعابه فيها.