* كان أحد أفراد الأمن السياسي وعندما اعتقل بصبحه أحمد عمر بن فريد وعلي هيثم الغريب عند التحقيق معه قال للمحقق اسأل عني غالب القمش فهو يعرف مهمتي وليش دخلت الحراك فأطلق سراحه حين وصل اتصال من مكتب القمش.
* سافر إلى الضاحية بالبنان وعمل في مكتب علي سالم البيض ومن هناك مارس عمله في تشتيت الحراك الجنوبي وعمل على اضعافه من خلال زرع الفتن بين المكونات ودعم مكون خاص وحشر علي سالم البيض في زاويه ضيقه حين حاصره بمؤامراته وجعله مكروها عند الكثير من الجنوبيين بسبب محامي الغفلة (يحيى غالب)
* اثناء الحرب الاخيره مع الانقلابيين كان يعمل لصالح الغزاة فخرج من منزله بخورمكسر إلى بيت بجبل الاتصالات بالتواهي ومن هناك يعطي إحداثيات المقاومة للحوثيين وكان على تواصل مع محمد العماد .
* بعد الحرب عمل مراسلا لقناه الميادين بالسر ومازال إلى اللحظه .
* حاول التقرب إلى الشرعيه والرئيس هادي وكانت صفحته تضج بعشرات المنشورات التي تشيد بالرئيس وتمتدح الشرعيه وذلك لأنه كان يسعى للحصول على منصب سفير بالخارجية ويقال بأن أحد مستشاري الرئيس هادي وعده بأخذ ملفه ومتابعه موضوعه ولكن حين فشل في ذلك تحول من اقصاء اليمين إلى أقصى الشمال وأصبح يهاجم الرئيس والشرعية وعاد لتنفيذ أجندته الخاصه المرتبطة مع جماعه الحوثي وإيران .
*بكل تأكيد أنه سيفشل عيدروس الزبيدي كما أفشل قبله علي البيض فهو إنسان وصولي وكل مراحل حياته عباره عن مؤامرات ودسائس .
* على يحيى غالب الشعيبي متابعة صفحات الفيس بوك التي امتلأت بمنشورات النقد لعيدروس كونه ظهر بجواره شخص يحيى غالب الذي يعرفه الكل بالإنسان الفاشل والمتأمر والذي لايحب الخير للجنوب يتابع هذه الصفحات ليعرف مقدار حجمه وعدم قبوله في الشارع .
في قادم الأيام سنكتب عن مايستلمه يحيى غالب الشعيبي من المحافظة عبر الصندوق الخاص وكذلك من الادراه العامه لشركه النفط الذي اعتمد له قبل شهرين النائب عبدالسلام حميد راتب كمستشار بالاداره العامه سنكتب عن طبيعه عمل السريه للمحامي يحيى غالب الشعيبي
مازن اليافعي