حكم على أحد سكان أوكلاهوما بالسجن لمدة عشر سنوات بتهمة الزواج من أمها البيولوجية.
وقضي على ميستي سبان، البالغة من العمر 26 عاما، أقصى فترة ممكنة، بحسب قوانين المتهمين في زنا المحارم. وأثيرت اتهامات ضد والدتها، باتريشيا سبان، البالغة من العمر 44 عاما، ولكن المرأة رفضت الاعتراف بالذنب. وستتم مراجعة قضيتها من قبل المحكمة، في يناير العام المقبل، وفقا لما ذكرته صحيفة “تولسا وورلد المحلية”.
وبحسب تقرير سابق، إن القضاء سبق ونقل حضانة الأم لابنتها وابنيها إلى جدتهم، ثم لملمت الأم شملها بهم بعد أن تغيّر اسمها الأخير.
وأضاف التقرير، أن الأم تزوجت ابنتها، واتضح فيما بعد أنها سبق وتزوجت في 2008 من ابنها جودي كالفن سبان، زاعمة بعد افتضاح أمرها أن سبب الزواج ليس جنسياً، بل ليهرب من الخدمة العسكرية الإلزامية.