تصاعدت حدة التوتر في حياة إيمان حمارنة، المعروفة على منصات التواصل الاجتماعي بـ”أم نمر”، بعد أن وجدت نفسها في مواجهة موجة من الانتقادات والادعاءات التي وصفتها بـ”الباطلة”.
وأكدت حمارنة في تصريحات لها أنها تخوض معركة غير متكافئة ضد أعداد كبيرة من المتابعين، بينهم نساء يتزعمن حملة تشويه تستهدف سمعتها.
وكشفت النقاب عن اتهامات خطيرة وجهها أحد الأفراد لها، تتراوح بين ترويج مواد محظورة ونشر أخبار كاذبة، مشيرة إلى أن بعض المقربين منها ساهموا في إذاعة هذه المزاعم خارج البلاد.
وتعرضت العائلة بأكملها لتبعات هذه الضجة، حيث عانى ابنها من أذى نفسي، بينما فقد زوجها مصدر رزقه بسبب تبعات تلك الاشاعات، وفقًا لتصريحاتها.
وفي خطوة لمواجهة الأزمة، أعلنت “أم نمر” عن لجوئها للقضاء لوقف ما وصفته بـ”التعدي على شرفها”، داعيةً متابعيها إلى دعمها في هذه المحنة.
ونشرت مقطعًا مصورًا عبر صفحتها الشخصية علقت فيه: “حسابي كان مصدر رزق، لكنه تحول إلى ساحة حرب”.