عثر فريق متخصص على خزنة معدنية مخبأة في مكان غير متوقع، حيث تم اكتشافها أسفل أحد محلات بيع العبايات في منطقة كريتر.
وبعد جهود تقنية دقيقة، تم فتح الخزنة اليوم، وسط توقعات باحتوائها على مقتنيات قيمة أو أموال، إلا أن المفاجأة كانت مختلفة تمامًا.
وأظهرت عمليات التفتيش الدقيقة أن محتويات الخزنة اقتصرت على مجموعة من الأوراق والوثائق القديمة، دون أي أدلة على وجود مجوهرات أو أموال أو أي عناصر ثمينة أخرى.
ويبقى مصير هذه الوثائق محل تحقيق، فيما لا تزال أسباب إخفاء الخزنة في ذلك المكان لغزًا يحاول المختصون فك شفرته.