لارا ترامب مع محمد رمضان.. تفاصيل لقاء أثار جدلاً واسعاً على السوشيال ميديا

عدنان أحمد10 أغسطس 2025
لارا ترامب مع محمد رمضان.. تفاصيل لقاء أثار جدلاً واسعاً على السوشيال ميديا

تصدرت صورة الفنان المصري محمد رمضان مع لارا ترامب زوجة إريك ترامب نجل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، اهتمام متابعي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أثارت تفاعلات متفاوتة بين مؤيدين ومشككين.

وحرص رمضان على مشاركة الصورة عبر حساباته الرسمية، معبراً عن سروره بالدعوة التي تلقاها من لارا ترامب، ومشيداً بتقديرها لقارته الأفريقية وموسيقى بلاده، مع وعد يلفه الغموض بمفاجأة قريبة.
وأكد الفنان أن هذا الاهتمام يعكس في جوهره تقديراً لمصر وأفريقيا.

ومن جانبها، ركزت بعض وسائل الإعلام على التلميح إلى تعاون فني محتمل أو دويتو جديد يجمع رمضان بلارا ترامب، مما زاد فضول الجمهور وترقبهم لما سيأتي.

وعلى الصعيد الجماهيري، أبدى قسم من المتابعين إعجابهم بتمثيل رمضان لمصر على الساحة العالمية، معتبرين اللقاء خطوة تعزز من مكانة الفنان على المستوى الدولي.

ومع ذلك، لم تخلُ التعليقات من موجة سخرية وانتقادات لاذعة، حيث شكك بعض المستخدمين في دوافع اللقاء، معتبرين أن الأمر قد يكون مدفوعاً أو مجرد حركة دعائية.

فقد كتب أحدهم في منصة “X” أن لقاء رمضان مع لارا ترامب ربما يتضمن تسعيرة لكل جانب من الزيارة، معبراً بسخرية عن اعتقاده بأن الفنان يسعى لإثبات أهميته بأي ثمن.

كما انتقد آخرون محاولة الاستعراض التي اعتبروها بلا قيمة حقيقية، ورأوا أن الإعلان عن المفاجأة قد يكون حيلة لجذب الانتباه بعد الجدل الذي صاحَب إطلالة رمضان في مهرجان كوتشيلا 2025، حيث أثارت ملابسه ردود فعل متباينة ووصفها البعض بـ”بدلة رقص”.

وأشارت تقارير إعلامية من منصات خبرية إلى أن الصورة فتحت باب التكهنات حول إمكانية تعاون فني بين رمضان ولارا ترامب، نظراً لاهتمام الأخيرة بالموسيقى، الأمر الذي أضاف مزيداً من الغموض والتشويق حول طبيعة المفاجأة المرتقبة.

وفي الوقت نفسه، لفتت تغريدات إلى تأكيد رمضان على أن الاهتمام به يعكس بالضرورة الاهتمام بمصر وقارتها، ما أثار نقاشات حول تأثير هذا اللقاء على صورة مصر عالمياً، وهل يعكس خطوة فعلية لتعزيز مكانة البلد أم مجرد دعاية شخصية.

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام الموقع ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، ولتحليل حركة الزيارات لدينا.. المزيد
موافق