نفت الإعلامية المصرية سارة خليفة، خلال جلسة تحقيقٍ مكثفة، كافة التهم المنسوبة إليها المتعلقة بتصنيع وترويج المخدرات.
واجهت النيابة المتهمة بالأدلة المادية، شاملة كميات من مادة “بودرة” و”استروكس” المخدرتين، بالإضافة إلى معدات التصنيع والتغليف.
ورغم ذلك، أصرت خليفة على براءتها، مؤكدةً عدم معرفتها بأي شيء يتعلق بهذه القضية بعبارة: “محصلش.. معرفش حاجة عن الكلام ده”.
إلا أن التحقيقات تشير إلى تورطها ضمن شبكة إجرامية متخصصة في هذا النشاط، رغم نفيها القاطع لأي صلة لها بهذه الشبكة.