وصفت وكالة الأنباء العالمية رويترز إن مايجري في عدن على وجه الخصوص هو إعدام خارج القانون من قبل مليشيات الانتقالي حيث يتم تطهير عدن من كوادرها بدائت بالاغتيالات والاخفاء القسري والآن من خلال نشر أمراض جرثومية لاعلاقة لكورونا بها ولا حتى للسيول والأمطار حيث وامراض مابعد السيول تكون ملاريا وكوليرا.
وبحسب شهود عيان فقد جرت تصفيات للدكاترة ومهندسين وضباط في الدفاع والداخلية وشخصيات اجتماعية كبيرة تشك الإمارات بولائهم لها ولمشروعها مستقبلا وذلك وسط المستشفيات بابر سامة.
وأضاف شهود العيان أن لا أحد يخرج من المستشفيات معافا.
حيث وقد استخدمت شركة بلاك وتر سيئة السمعة هذا السلاح في فيتنام وضد الهنود الحمر وأيضا في العراق.
وبحسب معلومات فقد قررت دولة الإمارات العربية المتحدة تصفية كوادر عدن وإحلال مليشيات لاتخضع للسلطة الشرعية حتى تتمكن من تعطيل أهم ميناء بالعالم وهو ميناء عدن، الامر الذي يستدعي من السلطة الشرعية تشكيل لجان تحقيق دولية قبل فوات الأوان.