لم تكن الامارات في اي يوم من الايام نصيرة لقضايا الشعوب العادلة بقدر ما كانت سيفاً هداماً في كل بلد امتدت إليه يداها الخبيثتان..
لم يعد أي شخص في اي مكان من العالم يحترم هذه الدويلة بسبب إجرام حكامها.. إلا المأجورين ومن اشتراهم النظام الاماراتي بحفنة من الدراهم..
الإمارات تعمل ضد أي استقرار في أي بلد عربي أو إسلامي، والمجتمع الدولي يصمت أمام دورها المشبوه.
لم يعد أي إماراتي يفتخر بجنسيته أمام الآخرين في خارج بلده.
الناس يكرهون الإمارات وستثور الشعوب ضد هذه الدولة الخبيثة حتى تُسقط حكامها.
شاهد.. هذا ما تفعله الامارات في اليمن وليبيا..