يمارس المدعو ابو خليفة سعيد المهيري قائد القوات الإماراتية في عدن أبشع أنواع الجرائم والانتهاكات في حق الإنسانية ويشرف على عمليات الاختطاف والسجن والخإفاء القسري ويدير السجون السرية في عدن ومحافظات الجنوب التي سبق لمنظمات حقوقية ووسائل إعلام ووكالات أنباء دولية أن تناولت خارطة بهذه السجون وما يجري فيها من جرائم.
هذا السفاح الذي قذفته ماكنة الإجرام الإماراتية بقيادة محمد بن زايد إلى أن تطأ رجله أرض اليمن ليمارس العربدة السياسية والقرصنة الأمنية و التدخلات في الشؤون الداخلية وينصل نفسه حاكما ومندوبا ساميا في اليمن .
هذا المجرم الذي وحسب مصادر مؤكدة هو المدبر والممول والقائد الفعلي لعمليات الاغتيالات في عدن وهو الذي يدير خلايا الموت والتصفيات الجسدية .
وتقول المعلومات المؤكدة أنه خطط وأدار عمليات لاغتيال قيادات كبيرة جدا في السلطة الشرعية باءت بالفشل لعدة أسباب
وان هناك ملفات جاهزة بكامل الأدلة والإثباتات تدين هذا المجرم وتفضح جرائمه وتسقط اللثام عن كل جرائم الاغتيالات والاختلالات الأمنية والتفجيرات التي يقف هو خلفها بشكل مباشر .
ستشهد الأيام القادمة فضائح من العيار الثقيل قد تفضي إلى تصعيد كبير وعالي المستوى يطلب من الإمارات مغادرة اليمن لاخلالها بمهمة وجودها وممارسات ضابطها للجريمة السياسية والأمنية والجنائية تحت ستار دعم الشرعية.
