نقلت صحيفة “العربي الجديد” عن مصادر عسكرية، وشهود عيان “بأن المليشيا عززت من قواتها، وكان يفترض بها، وفق اتفاقية السويد، الانسحاب من مدينة الحديدة وموانئها الثلاثة، الحديدة ورأس عيسى والصليف”.
وأوضحت المصادر أن “الحوثيين دفعوا بقوات خلال الفترة الماضية لتعزيز مواقعهم في الحديدة، وأن تحشيدهم زاد في محيط موانئ الصليف ورأس عيسى وميناء مدينة الحديدة الرئيسي، تحديداً بعد مغادرة رئيس بعثة المراقبين التابعة للأمم المتحدة، باتريك كاميرت، الذي التقى غريفيث في صنعاء”.
ووفق المصادر فإن الحوثيين زادوا من عدد الخنادق في مدينة الحديدة ومينائها الرئيسي، وأيضاً في الأحياء السكنية، واستقدموا تعزيزات كثيرة، وزرعوا الكثير من الألغام، بما فيها في محيط الموانئ، خصوصاً رأس عيسى والصليف، رغم أن اتفاقية السويد تنص، من ضمن بنودها، على تسليم الحوثيين خرائط الألغام ووقف زرع ألغام جديدة.
- عودة آلاف العمال اليمنيين من السعودية بسبب حملة الترحيل
- روديغر يصرخ “الله أكبر” .. ريال مدريد يقصي مانشستر سيتي ويصعد إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا
- تزوير العملة المعدنية الجديدة يثير قلق القيادات الحوثية
- تحذيرات من أمطار رعدية متفاوتة الشدة تهدد اليمن وتعليق الدراسة في هذه المنطقة
- حوادث مروعة تهز صنعاء وذمار وتودي بحياة 12 شخصًا