بثت قناة “الجزيرة” الإخبارية تقريرا مصورا، يفضح بالأدلة قيام الإمارات بإنشاء بنية تحتية كاملة بالاعتماد على أبرز وسائل وأدوات التكنولوجيا، للتجسس على مواطنيها والمقيميين بها وانتهاك خصوصياتهم.
وسلط التقرير الذي تداوله النشطاء على نطاق واسع، الضوء على قصة الناشط الحقوقي الإماراتي أحمد منصور المعتقل منذ أشهر والذي تم اختراق هاتفه النقال باستخدام برنامج تجسس لشركة إسرائيلية، وأشار التقرير أن قصة “منصور” هي جزي بسيط، فأبوظبي تنفق ملايين الدولارات لشراء برامج للتجسس على المواطنين والمقيمين عل أراضيها وكذلك تتعاون مع شركات بريطانية وألمانية وأمريكية لها باع واسع في هذا المجال.
هذا ما تقوم به الإمارات “تجسس ومراقبة واختراق وانتهاك للخصوصية”، تسعى أبو ظبي لإنشاء دولة رقابة كاملة وتسعى لإنشاء شراكة مع شركة “دارك ماتر” للأمن الإلكتروني في أبو ظبي، والتي تجند خبراء وقراصنة للقيام بأعمال اختراقات للشخصيات والجهات عن طريق استخدام ثغرات المواقع ووسائل التواصل وأجهزة الاتصالات .
شاهد التقرير كاملا من هنــــا
- في كلمة حادة بمؤتمر برلمانيون لأجل القدس.. الشيخ سلطان البركاني يندد بالعدوان الإسرائيلي على غزة
- الرئيس رشاد العليمي يكشف عن خطة صرف مرتبات الموظفين في مناطق سيطرة الحوثي
- مقتل مواطن على يد مهاجمين مجهولين في منطقة العروسة بعدن
- الكشف عن سبب عودة الفنان حسين محب إلى صنعاء
- ثلاثة اشقاء يفارقون الحياة بسبب المبيدات السامة بمناطق سيطرة الحوثيين