بقلم - عبدالله الشهري
منذ 2014 واليمن يتعرض لمؤامرات خارجية بأيادي يمنية مذهبيه وانفصاليه حتى وصل الامر لسقوط كامل لمؤسسات الدوله وكل المحافظات اصبحت بيد مليشيات مذهبية للاسف بمساعدة قيادات المؤتمر الشعبي وعلى راسهم كبيرهم الذي علمهم السحر وبسقوط المؤسسة العسكرية اعتقد الجميع انها نهاية الدوله وشرعيتها وبداية الصومله بعد ان تقزم من كان يراهم الشعب بالكبار وصارو عبيد واداة بيد المليشيات الحوثية ياتي دور الكبار
ظهور المارد اليمني محمدعلي المقدشي ليعلن بأعادة بناء المؤسسه العسكرية وردع المليشيات وكان اعلانه الذي تم نقله عبر وسائل،الاعلام، من بقعه صغيرة بصحاري الجوف حينها كانت كل المحافظات الشماليه والغربيه واجزاء من الجنوبيه الشرقيه تحت سيطرة مليشيات الحوثي وكان هذا عندما اعلن القائد المقدشي عن تخرج اول دفعه من المقاتلين وهم يستعرضون بملابسهم المدنيه وهوا يتحدث من ميكرفون بدائي وهوا واقف يبشر بانتصارات قادمة حتئ ان الكثيرون وصفوة بالواهم وعليه ان يصحى من احلام اليقضة بمهمة اقل وصفها بالمستحيله وبعدها توالت الانتصارات ويتم بنا المؤسسه العسكرية بثبات حتى اصبح جيشنا علئ مشارف صعدة وعمران وصنعاء
وابتدت النيران الصديقه تشتغل وتقصف جيشنا لمنعه من التقدم باتجاه العاصمة بحجج ضربات خاطئة وبرغم الضربات الموجعه من الصديق والعدو استمر جيشنا بالصمود بصبر وحلم وحنكة القايد الوطني الكبير محمدعلي المقدشي وابتدت الاقلام مدفوعة الثمن باموال ملوثة من اعدا الوطن تكتب لتشوية صورة المقدشي الذي لم يلفت اليهم واليوم اليمن ووحدته وشرعيتة يواجة اخطر مؤامرة سياسيه وعسكرية وجغرافيه وايقن الجميع انها النهايه لكثرة الاعدا من الخارج والداخل والصديق للاسف وفي كل الاتجاهات يظهر من جديد القائد المقاتل الفذ محمدعلي المقدشي ويقول نحن هنا وانذهل الصديق قبل العدو بهذا القائد الذي لايزال يصارع الاعدا في كل بقاع اليمن حفظ الله القائد المقدشي الذي،وقف عندما تساقطو واتقزمو الكثيرين وحفظ الله جيشنا واعانه تحت رايه الشرعيه بقيادة فخامة رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي ونائبه فخامة نائب رئيس الجمهورية المناضل علي محسن الاحمر حفظهم الله
وحفظ الوطن اليمني،الكبير،