ستظل عدن مهدا للحرية وموطنا للأحرار الرافضين للتسلط والعبودية مهما تبدلت اشكال المحتلين وتغيرت الوانهم .
بدأت شعارات الرفض للتسلط الاماراتي تغزو جدران عدن واول الغيث قطر ثم ينسكب.