بقلم - عائشة حسنين
خطة الانتقالي والإمارات والمؤامرة ضد شعبنا باسقاط جميع الوية الجيش الشرعي المكون من جميع ابناء الجنوب بضربه خاطفة تبدا بعد المغرب وتنتهي فجراً.
وان الشعب سوف يثور معاهم وان المقاومة التي جالسه في بيوتها سوف تنتقم وتقاتل لجانبهم وان المقاومة المنحازهة للشرعية ستظل متفرجة.
فكان العكس لم يستطيعوا الصمود في المعركة حتى ساعات وعدم قدرتهم الرجوع لمواقعهم السابقة
والمقاومة المزروعة من البناشر والملحمين والمرتزقة المتحركة في الظلام مثل الخفافيش فضح امرهم عند طلوع النهار والكل في عدن عرف ان ولا واحد منهم كان ينتمي للمقاومة الجنوبية الذين ركعوا الحوثي بالحجر والحديد في عدن عام 2015.
وقتل منهم الكثيرون بالاضافه الى قائدهم ابو ماجد وكذا جرحاهم بالمئات
والشعب الجنوبي خذلهم في التائيد واستغرب من هذة الحركة
والإمارات انكشفت بانها راس الفِتنه بين ابناء شعب الجنوب واعادة الصراع وانهاء عهد التصالح والتسامح
وتمكنت من اسقاط اثنان الويه فقط لاغير وهما (اللواء الاول حمايه رئاسية وقائده ابراهيم حيدان / اللواء الرابع حمايه رئاسية وقائده مهران القباطي) اما باقي جميع الالويه بيد الشرعيه كما كانت
هكذا كانت الموامرة الفاشلة بامتياز ومن قام وشارك بها اغبياء بامتياز لان مفعولها موقت بامتياز
حيث ان القائد حمدي شكري والقائد لوي الزامكي عادوا من جبهة المخاء ودخلوا في في المعسكران اللذان سقطاء واستعادا السيطره عليهما بعتادهما وبسلاح الامارات مخلصين طاعتهما لولي الامر .
عاش ولي امرنا ورئيسنا الشرعي وقائدنا ابوجلال حفظة الله ورعاة والخزي والعار لعبيد العبيد .
#هادي_في_الحرب_منصور
