شهد حفل زفاف الأمير أحمد بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود، المعروف بـ “سهم”، والأميرة حصّة بنت فيصل، عرضاً فنياً فريداً من نوعه، حيث تم استخدام مليون وردة وتقنيات حديثة لخلق أجواء ساحرة.
تجسد الحفل الملكي الفخامة في كل تفاصيله، بدءًا من لحظة استقبال الضيوف، مرورًا بالضيافة، وصولاً إلى التصميم الذي نقل الحضور إلى عالم من الخيال. المصمم ومنظم الحفل، محمد غياض، كشف لـ ET بالعربي عن الأسرار وراء تحويل القاعة إلى تحفة فنية.
استغرق التحضير لهذا الحدث المرموق سنة كاملة، بينما تم التنفيذ في غضون 8 أيام على مساحة 8000 متر مربع، تم تقسيمها إلى 11 منطقة، كل منها تقدم تجربة فريدة وتقنية خاصة.
قبل دخولهم إلى الحفل، استمتع الضيوف بتجارب رقمية في Lobby غامرة، تهيئهم للحظة الكبيرة، بالإضافة إلى غرفة الصور التي أتاحتها لهم فرصة الاحتفاظ بذكريات من هذا الحدث البهيج، وصولاً إلى القاعة الرئيسية التي شهدت الزفة والعرض التكنولوجي اللافت.
في حفل زفاف ملكي أقيم في العاصمة السعودية الرياض، احتفل الأمير أحمد بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، المعروف بلقب "سهم"، بعقد قرانه على الأميرة حصة بنت فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود.
شهد الحفل حضور مجموعة من أفراد العائلة المالكة وكبار الشخصيات، حيث تميز بأجواء ساحرة… pic.twitter.com/g9cr8tJniw— ⚔️🛡️الَـخَـليِـفّـية 🛡️⚔️ (@dar_al5lefya) April 10, 2025
تضمن المسرح تصميمًا خاصًا لكل فنان، مما جعل كل فقرة تبدو وكأنها حفلة مستقلة. تم إعداد 20 أغنية لهذه الليلة، بما في ذلك ديوهات خاصة تم تحضيرها للأمير “سهم”، وكان ذلك نتيجة تحضيرات استمرت لأكثر من 10 شهور.
كما أضفت أكثر من مليون وردة، بين الطبيعية والزجاجية، لمسة مستقبلية ساحرة للقاعة.