بقلم - محمد المسوري
سرقتنا تعز من مأرب.
ويالها من سرقة تسر القلب والخاطر.
وما هي إلا سويعات فتسرقنا مأرب من تعز.
لتشعلنا الإنتصارات بهجةً تفوق الخيال.
وهكذا ما إن تصل أرواحنا مأرب إلا وتعود بنا إلى تعز.
هذا هو حال كل الأحرار في ربوع الوطن وخارجه.
فياليت وأرواحنا تطير في كل الجبهات.
تتنقل فرحاً بإنتصارات أبطال الجمهورية وحراسها الحقيقيين.
فاشعلوا وحركوا جميع الجبهات رعاكم الله.
المحامي محمدمحمدالمسوري