هذا هو العيسي فمن أنتم؟! أكشن أكاذيب لا تنتهي …وحملات مسعورة !!!

عدن نيوز13 فبراير 2021
هذا هو العيسي فمن أنتم؟! أكشن أكاذيب لا تنتهي …وحملات مسعورة !!!
أمين الجماعي
أمين الجماعي

بقلم - أمين الجماعي

لا استغرب الحملة المسعورة التي يقودها البعض من أصحاب المصالح والذين نهبو قوت المواطن وكل أولئك الذين يحرضون من وراء الستار ويقودون حملات لا أساس لها من نسج خيالاتهم المريضه معتمده على الأكاذيب وحركات الاكشن والكوميديا الهزيلة واستخدام تراجيديا حزينة لكنها مفضوحه بدناءة الشقات ومروجي كذب مش حاتقدر تغمض عينيك .

كل الحملات القذرة ضد الشيخ أحمد صالح العيسي تؤكد أن الرجل هو الفاعل الاهم في الاقتصاد اليمني وعلى المستوى السياسي لذا نجاحه يغيض مافيا النهب والخنوع وما الحملات التي تشن عليه إلا تاكيد عملي وواقعي أن العيسي أصبح أحد أعمدة الاقتصاد الوطني المؤثرين والسياسيين المحنكيين الذين لم يميلو اويزايدو على حساب قضايا الوطن والشعب فهو دائمآ في مقدمة الصفوف دفاعآ عن اليمن وفي الجانب السياسي سجل حضور لافت وبقوة في المجال الاقتصادي وفي كل المجالات الاخرى وعلى رأسها العمل الانساني اينما ذهبت في ارجاء الوطن ستجد بصمات لهذا الرجل …وستجد أيادى ترتفع داعيه له هو الانسان في زمن اللانسانية.

اصحاب الصفقات المشبوهة قالوا عنه طبع مع إسرائيل قولو بغيرها أولئك الذين أرتمو لأحضان الكيان الصهيوني بل وتذللو من أجل كسب وده ولكى يرضى عنهم دونا عن رضا خالقهم هم من يوجهون مكينه إعلامية فاشلة لتشوية الصوره الناصعة للشيخ / احمد صالح العيسي الذي يعرف القاصي والداني ثوابت هذا الرجل بينما هم معروفون في كل زمان ومكان …عليهم أن يتحملو نتيجة أفعالهم التي شوهت هذا الوطن وهو برئ منهم ذهبوا يستجدون إسرائيل بل ويعملون لمصلحتها في الحقيقه فلماذا لا يكون هولاء فيهم ذرة رجولة ويواجهو هذا الشعب بدلآ من رمى التهم على من كان ولازال وسيظل نصيرآ لقضايا وطنه وأمته.

حملات تلو حملات على الشيخ / احمد العيسي لسبب بسيط فقط لشخصيتة الناجحه ومعالجتة للأمور بصبر فهو سياسي ورجل اقتصاد من العيار الفريد …رجل يحب وطنه ويعشقه ويفتخر به بل يكاد يكون أحد قلة نادرة في اليمن الذين يتشرف بهم الوطن وسط أمواج الرعاع والسفله ولأنه خط طريق الحق فقد اتجه لانشاء الائتلاف الوطني الجنوبي الجامع والذي عكس من خلاله مدى حرصه على اليمن ارضا وانسانا وكان ولازال صاحب مبادرات تجسد قيم ومبادئ الشيخ / العيسي فإستحاله على رجلآ مثله تشرب من منابع الخير أن يلطخ أرباب القتل والنهب والدمار سيرتة العطره .

هكذا هم أشباه الرجال ومن اختطو لأنفسهم أن يكونوا مجرد امعات يحاول من خلالها وعبرها من يمتصون دماءالشعب وهذا هو دأبهم وديدانهم التعريض برجال اليمن الأوفياء والشرفاء.

شق العيسي حياته بتعب وكفاح وبنى نفسه من عرقه وناضل وكافح ولازال من اجل اليمن ولاينكر الا أخرق او حاقد بصماته في كل المجالات والتي تصب في مصلحه الاقتصاد الوطني أما لأمر إنسانية الشيخ العيسي فذلك مجال لايحبذ الخوض فيه اوالتحدث عنه فهو ليس للمزايدة بينه وبين ربه.

البعض يحاول حرف البوصله عن فضائح ليجعل الناس ينشغلون بوهم واتحدى من كان أن يبرز مالدية ليس كلام وأكاذيب مل الشعب منها فهناك من يسعى لحرف الاتجاه عن فساد صارخ يقتات به بعض مصاصي دماءابناء الوطن وبالحرام بحملات منظمه الهدف منها الاساءه ومحاوله تشويه صورة رجل عصى على الخضوع .

العيسي يا أرباب الكذب وتشويه الناس بالباطل لم يستخدم الاقتصاد لخنق الشعب ولم ينهب ولم يحتكر تعزيز العمله ليبيعها بأضعاف لم يسرق أموال الشعب من خزينة الدولة.

في عز الأزمات والوطن يمر باصعب مراحله كان العيسي استثناء في كل شي ففي الوقت الذي تهرب الكثيرون من تحمل المسؤوليه الوطنية بل وذهب البعض لنهب قوت المواطن اليمني البسيط كان السباق لاداركة أن هذا الواجب الذي يحتم عليه دينة وقيمه ومبادئه امام الله ثم الوطن والمواطن وكثيره هي الأمثلة …لم يترك الساحه بل كان ولازال وسيظل الأقرب للشعب.

ماذا اقول عن الشيخ العيسي فهو الرجل الذي استعصى على الأوغاد ليتجهو لمحاوله صرف أنظار الناس عن كرههم لليمن وللشعب بافتراءات هو منها برئ ولا يمكن أن تنطلي على أحد …اللص يرمى الناس باللصوصية والعميل والمهرول بين احذيه الكيان الصهيوني معروف و من يريد التماس الحقيقه سيعرف أن وراء الاكمة حيتان شربت واقتات على خيرات الوطن ودماء أبنائه .

بالمختصر توجيه حملات لتشويه الشيخ العيسي بين كل فتره وفتره هدفها فقط الاساءه للرجل وعلى من لديه شي أن يقدم برهانه.

– سيظل الشيخ / احمد العيسي هوذاك الطود الذي ينظر للوطن وأبنائه بعين واحده ولا يتوانى في خدمه اليمن وابناء بلدة ولتلك القصه حكاية طويلة

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام الموقع ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، ولتحليل حركة الزيارات لدينا.. المزيد
موافق